المزيد من القنوات | Watch more Tv

ارسل موقعك مع فواز
عنوان موقعك
البريد الالكترونى
Default EnginesAdditional Engines
altavista
excite
go
google
hotbot
infoseek
lycos
northernlight
whatyouseek
webcrawler
fastsearch
infomak
acoon (.de)
altavista (.au)
altavista-de (.de)
anzwers (.au .nz)
euroferret (european)
fireball (.de)
intersearch-au (.au)
voila (.fr)
webwombat (.au .nz)








ابحث في محرك البحث العربي عن اي موقع

URL:


     fokak home
     ارســــل الينا
     ســجل الزائرين
     شـــعر الفريق
     الاخـــــــبار
     الريــــا ضة
     الســـــيا سة
     اســــلاميات
     الا د ب fokak
     Down l o a d
     انصر نبيك
     كو ميد يا
     fokak سينـــاء
     اصنع بنفسك
     ما يقدمه الاصدقاء
     f o k a k
     الارشيف

احمد بخيت احمد ابراهيم محمد البتانونى احمد محمد جمعة ابراهيم عبد اللة صبرى الطحان فكك المنوفية الشرقية البحيرة
+ =




F O K A K - اصنع بنفسك


 

انشاء اذاعة عبرالانترنت


بعد أن اخترق الإنترنت القيود على الحريات في العالم العربي خاصة، وشكل محترفو هذه الشبكة العنكبوتية أحزاباً وجماعات على الإنترنت تعبر عنهم، وأصدروا وصحفاً تنشر أفكارهم بدون مصادرة من الحكومات، وصمموا مواقع تنشر أخبارهم على مدار 24 ساعة بلا قيود .. الآن أصبح بإمكان أي شخص أو مجموعة من الشباب أو السياسيين أو المستثمرين الصغار وغيرهم وبإمكانيات بسيطة جداً إنشاء إذاعة خاصة على الإنترنت بالصوت والصورة معاً لبث البرامج المختلفة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بدون أي قيود على الإنترنت، بحيث يكون لديك إذاعة خاصة بك تضع عليها ما تشاء من مواد، بل يمكنك أن تذيع النشرة بنفسك بدون رقيب أو مونتاج أو أي قيود وبدون أي تكاليف مادية، بعدما توافرت برامج إنشاء الإذاعة على الإنترنت مجاناً!
فمن خلال عشرات البرامج التي تسمح بتدشين شبكة إذاعة على الإنترنت ومنها برنامج اسمه windows medial encoder - موجود مجاناً على موقع مايكروسوفت - إضافة إلى جهاز كمبيوتر وخط إنترنت دائم يمكنك أن تخاطب العالم كله وتقول ما تريد، وتتغلب على قيود الحكومات التي لا تسمح ببث قنوات إذاعية أو فضائية عبر أجهزة الإرسال أو عبر الأقمار الصناعية إلا تحت قيود مشددة لا تسمح سوى بمحطات الترفيه أو المحطات الرسمية!
يؤكد أحمد جودة الشاعر مهندس كمبيوتر بأحد إذاعات الإنترنت ل المجتمع أن إذاعات النت تحتاج إلى ثلاثة أشياء أساسية هي: برنامج "إنكودر" الذي يرسل المادة الإذاعية عن طريق الإنترنت و"سيرفر" خادم ينظم هذه المعلومات وبرنامج player يقوم بتشغيل هذه المادة المذاعة؛ مضيفاً أن هذه البرامج لا تكلف كثيراً، بل وأصبحت متوافرة مجاناً على شبكة الإنترنت، بحيث يمكن تحميلها بسهولة!
أما وائل خليل مهندس كمبيوتر والمسؤول الفني عن إحدى محطات "الراديو.نت" أيضاً فيقول: إن المعدات اللازمة لذلك بسيطة جداً، ولا تتعدى ثلاثة من أجهزة الكمبيوتر المكتبي العادية وجهازي "ميكسر" أولهما ميكسر ميكروفونات وميكسر صوتي لإدخال الأغاني والنغمات والفواصل، وخط إنترنت وحجرة صغيرة وأرشيف للمواد الإذاعية وفق تخصص كل إذاعة!
وفكرة هذه الإذاعات ليست بدعة جديدة لأنها ظهرت في الغرب في التسعينيات في أعقاب بدء استخدام شبكة الإنترنت هناك قبل العالم العربي والإسلامي، ولهذا ظهرت إذاعات الإنترنت هناك بكثرة ورغم عدم توافر إحصاءات دقيقة الآن عنها. فقد قدرت إحصائية قديمة في عام 1998 عدد المواقع الأمريكية المرتبطة بالراديو ب800 موقع والمواقع الإنجليزية 35 موقعاً ومعظمها يبث مثل بث محطة الإذاعة المباشر.
كما بدأت إذاعات النت تغزو العالم العربي بكثرة في الآونة الأخيرة، وكانت أول إذاعة عربية على الإنترنت في هذا الصدد هي (إذاعة عمان . نت) حسبما يقول خبراء في هذا المجال.
واللافت أن ظهور هذه الإذاعات العربية ارتبط غالباً بهوجة الإصلاحات السياسية في العالم العربي، كما حدث في مصر منذ تعديل الدستور المصري عام 2005 والسماح بانتخابات رئاسية تعددية بدل نظام الاستفتاء القديم ، بحيث يمكن القول إن ظهورها تزامن مع ظهور حركات تغيير وأحزاب مصرية جديدة وآليات مختلفة للتعبير عن هذه الحركات والأحزاب عبر إذاعة الانترنت، وبهدف التغلب على الإعلام الحكومي .
وزادت من أهمية هذه الإذاعات الطفرة الكبيرة في أعداد مستخدمي الإنترنت في العالم العربي الذين قدروا ب8 ملايين من إجمالي 800 مليون مستخدم في العالم في نهاية 2003 ثم 10 ملايين عام 2004 وحوالي 12 مليوناً عام 2005م.
وفي هذا السياق دشن حزب الغد الذي يتزعمه أيمن نور إذاعة الغد الخاصة لتقود الحملة الانتخابية لرئيس الحزب في شهر فبراير 2005 حيث بدأت ببث برامج الحزب وخطب رئيس الحزب والدعاية "لغد أفضل من خلال انتخاب حزب الغد".
وقد بدأت هذه الإذاعة بجهود شابين متطوعين ثم جذبت إليها إعلاميين محترفين من جهاز الإذاعة والتلفزيون المصري الرسمي مثل ملك إسماعيل وجيداء بلبع التي عملت في إذاعة مونت كارلو، وطارق عبد الجابر مراسل التلفزيون المصري سابقاً في فلسطين!
ويقول محمد قطب صاحب فكرة الإذاعة إن زوار موقع الغد في الفترة من مارس حتى يونيو 2005 (بعد افتتاح الإذاعة) بلغوا 6 ملايين زائر، وزاد معدل الزوار بنسبة 60% وتفاعل معها الجمهور وتلقوا اتصالات من سوهاج، قنا، أسيوط... إلخ... مما دفع نائب البرلمان طلعت السادات أن يعلن من خلال برامج الإذاعة أنه سوف يفتح إذاعة على غرارها.
بيد أن هذه الإذاعة توقفت مؤقتاً لأسباب غير معروفة مع توالي نكسات حزب الغد وانشقاقات قياداته، وسجن رئيسه أيمن نور في تهمة تزوير توكيلات حزبه، وقيل إن سبب التوقف هو أن تخرج في ثوبها الجديد، في إطار خطة شملت الاتفاق مع مراسلين في الخارج والتوسع في البرامج الحية من الشارع والجامعة في حين يتردد في الشارع المصري أن هناك أسباباً أخرى مادية أو سياسية وراء توقف هذه الإذاعة على الإنترنت.


راديو سما


أيضا ظهر راديو سما وهي إذاعة جماعة الإخوان المسلمين في الإسكندرية في أكتوبر 2005م حينما أعلن الإخوان المسلمون بالإسكندرية عن إطلاق إذاعة "سما" على الإنترنت والتي تتحدث بلسان الإخوان بالإسكندرية لتقوم بعرض برامج الإخوان في انتخابات برلمان 2005م وعمل لقاءات مع مرشحي مجلس الشعب من الإخوان، كما تضمنت أيضًا إجراء حوارات مع الجمهور لاستطلاع رأيهم حول طموحاتهم وآمالهم في عضو مجلس الشعب لعام 2005م.
وبجانب البرامج السياسية عرضت الإذاعة مسلسل عبارة عن حلقات كوميدية تدور حول مواطن يرغب في انتخاب عضو لمجلس الشعب ويمر ببعض الصعوبات حتى يستطيع في النهاية الإدلاء بصوته، ثم تطورت هذه الإذاعة لتصبح تلفزيون إنترنت بالصوت والصورة، على فترات متقطعة، على موقع جماعة الإخوان الرسمي "إخوان أون لاين" لاحقاً، وتبث ندوات ومؤتمرات للجماعة وشهادات لقادتها البارزين.
وإذا كانت هذه الإذاعات الحزبية المصرية ظلت مؤقتة وغير منتظمة، فقد جاء تدشين "طارق عبد الجابر" مراسل التلفزيون المصري سابقاً في فلسطين وأحد مؤسسي راديو الغد سابقاً لراديو مصر اليوم ليفتح مرحلة جديدة من هذا البث الالكتروني المتواصل 24 ساعة وببرامج سياسية وفنية واقتصادية جامعة يتشابه تماماً في إمكاناته مع محطات الراديو اللاسلكية العادية.
حيث يؤكد طارق عبد الجابر أنه فكر في راديو النت بعدما وجد صعوبة في إنشاء محطة إذاعة على موجة الF.M لأنها تحتاج إلى تصريح من وزارة الإعلام، وتكوين شركة لا يقل رأس مالها عن نصف مليون جنيه، وهي شروط تعجيزية لا توجد في أي مكان آخر في العالم، حيث تنتشر الإذاعات الخاصة في الدول الأوروبية ولبنان وحتى العراق الذي أصبح به ليس فقط محطات راديو عديدة، بل أكثر من 25 محطة فضائية.
ويقول عبد الجابر مدير الإذاعة إن إذاعته تتميز بأنها تتناول جميع القضايا بلا استثناء برؤى جديدة وتطرح مشاكل حيوية تفرض نفسها وتزيد حرص الضيوف على المشاركة بدون مقابل. ويقول إن أجهزة الأمن لم تعق أعمال الإذاعة حتى الآن، وإن هدفه الوصول للنجوع والكفور وبث الوعي الذي هو أساس الحركة نحو الإصلاح أمل كل مصري.
ويشير إلى أن تكلفة الراديو الخاص به بسيطة لا تزيد على 20 ألف جنيه مصري (حوالي 3.5 آلاف دولار) دفعها هو وشركاؤه وهم 15 فردًا من المذيعين والفنيين؛ مشيراً إلى أن إذاعته تقدم تقارير مصورة، وأن هذه التجربة منتشرة في العالم كله، وهناك تجارب كثيرة ناجحة حتى إن مجلة النيوزويك الأمريكية نشرت تقريرًا تقول فيه إن تليفزيونات وإذاعات النت تسحب البساط من تحت أقدام المحطات التليفزيونية الكبرى العريقة بما تبثه من مواد.
إذاعة إسلام أون لاين


وتبع هذا تدشين إذاعة إسلام أون لاين على موقع إسلام أون لاين. نت في أكتوبر رمضان 2005 التي تضمنت أقساماً مختلفة للسياسي والاقتصادي والطبي والديني والثقافي والعلمي، والتي بلغ عدد مستمعيها وفق مسؤولي هذه الإذاعة إلى 160 ألف في الأربعة أشهر الأولى وحالياً بمعدل 65 ألف مستمع شهرياً، وتنتج هذه الإذاعة 80 حلقة إذاعية في مختلف المجالات، ولكنها تعتمد مع ذلك على الاستشارات، نظراً لأن مستمع إذاعات الإنترنت مستمع متعمد وليس عارضاً، وتلبية احتياجات المستمعين وإجابة أسئلتهم هي الأهم .
وتؤكد ميريهان عبد المجيد مسؤولة إذاعة إسلام أون لاين أن راديو الإنترنت يعمل بدون موجات، ويستطيع الفرد (المستمع) الاستماع إليه أثناء دخوله على الإنترنت، وقد يكون الموقع محطة قديمة طورت من شكلها وأنشأت موقعاً لها، أو محطة جديدة تبث عبر الإنترنت فقط.
وتضيف أن راديو الإنترنت يتمتع بمزايا وله أيضاً عيوب، ومن هذه المزايا أنه يتخطى العقبة الكبرى بالنسبة للراديو التقليدي ألا وهي الحدود الجغرافية، كما أنه يتضمن تنوعاً أكبر في المضامين المقدمة وصوتاً أنقى من الراديو التقليدي، وإمكانية وصول الفرد إلى المحطة التي يريد الاستماع إليها دون عناء، بالإضافة إلى معرفة برنامجها اليومي وأحياناً الأسبوعي إذا أتاحت المحطة ذلك، بالإضافة لنبذة عن كل برنامج في بعض المحطات.
أيضاً يوفر راديو النت إمكانية الاستماع إليه بجانب أعمال أخرى على الإنترنت، ويتيح إمكانية الوصول والاستماع للمواد القديمة، وهذه كانت ميزة الصحافة، كما يمكن لأصغر محطة في العالم وأكثرها محلية، البث والوصول للعالم أجمع بتكلفة بسيطة نسبيًا.
وأهم مزايا راديو النت أنه يستحيل التشويش عليه، كما أنه غير خاضع لسيطرة الحكومات، وإن كان من الممكن أن يتعرض للقرصنة التي يمكن أيضاً التغلب عليها بإنشاء موقع جديد!
أما عيوب راديو النت فهي ارتفاع تكلفة الاستماع إليه، لأنه يحتاج إلى امتلاك كمبيوتر وإمكانية الدخول على الإنترنت، ولا يتخطى حاجز الأمية لأن الفرد المستمع لابد أن يكون ملماً باستخدام الكمبيوتر ويحتاج لإمكانية معينة في الكمبيوتر، كذلك جمهوره محدود بخصائص معينة، حيث يصل هذا الراديو للصفوة فقط ولا يمكنه الوصول للعامة، وهو النجاح الذي حققه الراديو التقليدي ويتطلب مستمعاً متعمداً أكثر من المستمع العارض، ونقاء الصوت يعتمد على حركة الدخول على الإنترنت وإمكانيات الكمبيوتر التقنية العالية.
عصر الإذاعة


ويبقى السؤال: هل ينهي راديو النت عصر الإذاعة التقليدية؟ وهل الإنترنت الجديد يمثل حلاً تكنولوجياً جديداً يعيد للإرسال الإذاعي جاذبيته القديمة التي قضى عليها "عصر الصورة"؟ وهل يمثل راديو النت ثورة معلوماتية جديدة في عالم اليوم تخدم قضية الإصلاحات العربية وحرية التعبير أم تتحول إلى أبواق شاذة تعبر عن مصالح فئوية وطائفية وقوى سياسية معينة؟
حمدي الكُنيسي رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يجيب مقللاً من شأن هذه الإذاعات على الإنترنت قائلاً إن: إذاعة النت شكل جديد له جاذبية، حيث يستثمر التقدم التكنولوجي السريع في مجال الاتصالات ولكن سيكون تأثيره محدودًا لأكثر من سبب منها: أنه يحتاج من المستمع أن يكون جالساً أمام الكمبيوتر، على العكس من الإذاعات التقليدية التي تمكنك من سماعها في أي وقت وكل مكان سواء في السرير أو في السيارة وأنت في المطبخ أو حتى وأنت تمارس رياضتك.
أيضاً إذا كنت جالساً أمام الكمبيوتر كما يقول حمدي الكنيسي فهناك منافسون آخرون لراديو النت كمواد الإنترنت الجذابة وجلوسك أمام الشاشة يجعل المواد المعتمدة على الصورة والفيديو أكثر جاذبية مثل تجربة المحطات الإذاعية المحملة على الأقمار الصناعية التي تحمل قنوات تليفزيونية لا يستمع إليها أحد، لذلك ستبقى إذاعيات النت "لأصحاب التوجهات الخاصة مثل حزب أو جماعة ممن يريد أن يكون له صوت إعلامي".

                                                     shepsl_love2007@yahoo.com

Find in Page

Free JavaScripts provided
by SpcialMan


Java Script Library -> http://java.tatousek.cz - 00065 Sample

*
*
*
*
*
*
*

الى اصدقائنا فى العريش هذة هى مدونتك ,كلمة منك تعبير عن حياتك,معنا تجد طريقك الى الابداع,راسلنا على الايميل الظاهر فى اخر الصفحة FOKAK



اذا كنت تمتلك بعض المدونات او الكتابات البسيطة ارسل الينا على الايميل الظاهر فى اخر الصفحة ,معنا تمتلك مساحة من التعبير


http://fokakcorp.page.tl/ This page requires frames. Please upgrade your browser to the latest </td> </tr> </table> </div> </td> </tr> </table> <table width="784" background="//theme.webme.com/designs/love/images/white.gif" height="8"> <tr> <td></td> </tr> </table> </div> </td> </tr> </table> <a id="selfpromotionOverlay" href="https://www.own-free-website.com/?c=4000&amp;utm_source=selfpromotion&amp;utm_campaign=overlay&amp;utm_medium=footer" target="_blank" rel="nofollow"> This website was created for free with <b>Own-Free-Website.com</b>. Would you also like to have your own website? <div class="btn btn-1">Sign up for free</div> </a> <style> body { padding-top: 124px; } #forFixedElement { top: 124px; } @media (min-width: 365px) { body { padding-top: 103px; } #forFixedElement { top: 103px; } } @media (min-width: 513px) { body { padding-top: 82px; } #forFixedElement { top: 82px; } } @media (min-width: 936px) { body { padding-top: 61px; } #forFixedElement { top: 61px; } } /* General button style */ #selfpromotionOverlay .btn { border: none; font-size: inherit; color: inherit; background: none; cursor: pointer; padding: 6px 15px; display: inline-block; text-transform: uppercase; letter-spacing: 1px; font-weight: 700; outline: none; position: relative; -webkit-transition: all 0.3s; -moz-transition: all 0.3s; transition: all 0.3s; margin: 0px; } /* Button 1 */ #selfpromotionOverlay .btn-1, #selfpromotionOverlay .btn-1:visited { background: rgb(0, 85, 204); color: #fff; } #selfpromotionOverlay .btn-1:hover { background: #2980b9; } #selfpromotionOverlay .btn-1:active { background: #2980b9; top: 2px; } #selfpromotionOverlay { font: 400 12px/1.8 "Open Sans", Verdana, sans-serif; text-align: center; opacity: 1; transition: opacity 1s ease; position: fixed; overflow: hidden; box-sizing: border-box; font-size: 14px; text-decoration: none; line-height: 1.5em; flex-wrap: nowrap; z-index: 5000; padding: 14px; width: 100%; left: 0; right: 0; top: 0; color: rgb(35,35,35); background-color: rgb(246,246,246); border-bottom: 1px solid #5a5a5a; } #selfpromotionOverlay:hover { background: white; text-decoration: none; } </style></body> </html>